عمر سليمان رجل لكل العصور

اللواء عمر سليمان

وجه الخير المشرق...صاحب الفضل...على المكانة والقدر

السند والأمل...صادق الوعد و العمل

باعث كل اشراقات الخير والسلام

كل كلمة خير طيبة تشرق بها و لها الحياة

السابق بالخيرات...نور الحاضر والمستقبل

خير الأهل وكل الأهل

ومن سواك

ستبقي دائماً في قلوبنا...حتي لو استراح الزمان



الجمعة، 13 مايو 2011

عمر سليمان ......... الحاضر والمستقبل

هناك دائما المعنيون بالحاضر .... وهناك ايضا المعنيون بالمستقبل.
مجموعة الحاضر معنية بالحديث عن ما تم انجازه ، ومجموعة المستقبل معنية بما يجب أن يتم انجازه ، وهكذا دائما تظل المواجهة بين طرفين كلاهما له وجهة نظرة التى يتمسك بها.
هناك من يتكلم .... ويتكلم وينتهى الأمر بالكلام عن نفسة وان كان الحديث بدأ موجها للأخرين.
ولكن عندما يتكلم عمر سليمان يستمع اليه الجميع ..... وكأنها الارادة الشعبية التى رأت فيه صفات جذبت اليه القلوب.
يبدو عمر سليمان دائما و كأنه لا يريد طموحا سياسيا ولا يريد أبعد مما وصل اليه .... متواضع الى حد انكار الذات ، يعمل فى صمت و لا يتكلم كثيرا ، رجل يقوم بواجبه على أكمل وجه ، لا يسعى لكسب امتيازات ولا يحب ضجيج الاعلام هذه الصفات جذبت اليه الناس و أكسبته شعبية واسعة فى جميع أوساط الشعب المصرى.
لذلك لم يكتسب مزيدا من العداوات ، والان لا زالت الصحف تلاحق عمر سليمان بنفس الاهتمام الذى تلاحق به الملفات الهامة التى كان يحملها ، وتنظر اليه على أنه رجل الدبلوماسية الأول ، رجل شارك فى صنع الحاضر وقادر على رؤية المستقبل بما يملك من خيوط كثيرة مؤثرة فى السياسة المصرية وبما لديه من علاقات دولية ينفرد وباقتدار انه صانعها.
عمر سليمان يجسد معنى طالما بحث عنه الجميع خاصة الشباب فلديه نجاحات وانجازات على أرض الواقع لا ينكرها أحد و لديه أيضا رؤية ثاقبة للمستقبل.
عمر سليمان نحيا ونعيش الحاضر معه وقد استقر فى الوجدان أننا نحيا حاضرا مستقرا وامنا ، ونتطلع معه الى مستقبل واثق ومطمئن.