عمر سليمان رجل لكل العصور

اللواء عمر سليمان

وجه الخير المشرق...صاحب الفضل...على المكانة والقدر

السند والأمل...صادق الوعد و العمل

باعث كل اشراقات الخير والسلام

كل كلمة خير طيبة تشرق بها و لها الحياة

السابق بالخيرات...نور الحاضر والمستقبل

خير الأهل وكل الأهل

ومن سواك

ستبقي دائماً في قلوبنا...حتي لو استراح الزمان



الاثنين، 31 ديسمبر 2012

عمر سليمان ... الأمل المنشود

كالنَجمِ تَسَامى مَوضِعَك
وعَلا مَكَانَك فى الوجُود
والفضلُ ظلُك يَتْبَعَك
فيما وراء رَحْب الخُلُود
ما الأملُ إلا صُورَتَك
مازال يبسط ظله الممدود
يطوى السنين ولا ينطوى
أمل بعثته بالعطاء يجود

الثلاثاء، 25 ديسمبر 2012

عمر سليمان ... الأمل المنشود

لَكِ يَا مِصْرُ السَلاَمَة ... وسَلاَماً يَابِلاَدِى
إنْ رَمَى الدَهَرُ سِهَامَه ... أتّقِيها بفُؤَأدِى
واسْلَمِى فى كُلِ حِين

الأربعاء، 19 ديسمبر 2012

عمر سليمان ... الأمل المنشود

فى القلب أنت لم تزل باعثاً لجميل الأمل
وخير من صدق فى القول والعمل
نحبك نفتقدك ولن ننساك

الأحد، 16 ديسمبر 2012

سيادة اللواء / عمر سليمان

رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآَخِرِينَ وَاجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ

الثلاثاء، 4 ديسمبر 2012

عمر سليمان ... الأمل المنشود

سيادة اللواء عمر سليمان
ما أحوجنا إلى عزمك وتصميمك
ما أحوجنا أن نستلهم من مبادئ أرسيتها طريقاً لنا فى حب مصر
نحبك ...نفتقدك ...ولن ننساك

الثلاثاء، 27 نوفمبر 2012

عمر سليمان...الأمل المنشود

نحبك...نفتقدك...لن ننساك

الخميس، 22 نوفمبر 2012

سيادة اللواء / عمر سليمان

عمر سليمان ...و التحذيرات السبع
مارس 2008
فى إطار سعى مصر الدائم والمستمر لوقف العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة وجّه سيادة اللواء عمرسليمان رئيس المخابرات العامة المصرية سبعة تحذيرات إلى تل أبيب والتى تشدد القيادة المصرية على الأخذ بها لإنجاح مشروع التهدئة بين كل من حماس وإسرائيل وإستعداد القاهرة للقيام بدور محورى لضمان استمرارعملية التهدئة بين الطرفين
هذا بالإضافة إلى أن مصر أبدت إستعدادها لإستضافة لقاء يجمع بين رئيس السلطة الفلسطينية ورئيس الوزراء الإسرائيلى إذا كان هذا اللقاء يقود إلى مفاوضات جادة لدفع العملية السلمية والإلتزام بتنفيذ خارطة الطريق وإعلان قبولها للمضى قدماً نحو إعلان قيام دولة فلسطينية على حدود 1967
هذا هو محور الإهتمام المصرى دائماً والذى لن تسمح مصر بأن تشكل الخلافات الفلسطينية - الفلسطينية عائقاً دون إتمامه
من أجل ذلك كانت التحذيرات السبع
التحذير من خطورة تهجير الفلسطينيين لتكرار سيناريو عبور
الحدود مرة أخرى وتحميل إسرائيل المسئولية
ضرورة إعادة النظر فى معاهدة كامب ديفيد بما يسمح بزيادة عدد جنود حرس الحدود من 750 إلى 1500 جندى
التحذير من خطورة ما يتردد عن إحتمال إقتحام جيش الإحتلال
لمحافظة شمال غزة لطرد 280 ألف فلسطينى باتجاه سيناء
وقف الحصار المفروض على غزة فوراً والتحذير من تداعياته على الأمن القومى المصرى
ضرورة وقف التحريض الإسرائيلى ضد مصر والتأكيد على التصدى والرفض لإى محاولات لمبادلة الأراضى
التحذير من استمرار التصريحات وحملات التحريض الإسرائيية التى تزعم تورط مصر فى تهريب السلاح إلى غزة
التحذير من أى تدريبات أمنية أو عسكريةعلى الحدود المصرية أيّاً كان مبررها وأيّاً كانت دوافعها وكذلك من خطورة إستمرار عمليات القتل والإغتيال التى تمارسها إسرائيل ضد القيادات الفلسطينية وخاصة (حماس) فى الداخل والخارج
تلك هى التحذيرات السبعة التى وجهها سيادة اللواء عمر سليمان
إلى الحكومة الإسرائيلية
وما يحدث اليوم ما هو إلا ما قد حدث سابقاً
فما أحوجنا يا سيادة اللواء إلى عزمك وتصميمك
وما أحوجنا إلى رؤيتك الثاقبة للحاضر ورؤاك القارئة للمستقبل
والتى أثبتت الأيام وما تحتويها الآن من أحداث إنك قد صدقت
قولاً وعملاً

الجمعة، 16 نوفمبر 2012

عمر سليمان .... دائماً صاحب الفضل

الدور المصرى بين الدوافع والمخاطر بعد الإنسحاب الإسرائيلى من قطاع غزة
إن ما قامت به مصر من دور هام وأساسى لإتمام الإنسحاب الإسرائيلى من قطاع غزة يؤكد سعى مصر الجاد والدائم لرؤية شاملة للحل واستثمار الظروف والمعطيات الجديدة للاستفادة بأى مكسب حتى ولو كان ضيئلاً والمراكمة عليه ليبدأ منه تحرك جديد بآليات مختلفة فى محاولة لتعديل المسار الذى رسمته إسرائيل وما يكتنفه من أهداف كامنة لا تخفى على الجانب المصرى الذى ولا شك لديه من الرؤية الواضحة فيما يتعلق بالإشكاليات التى قد تثيرها طبيعة الدور الذى تقوم به مصر
ويشكّل لها مخاطرحقيقية فى المستقبل يأتى فى مقدمتها
ما يتعلق بممر فيلاديلفيا
- إن إسرائيل ترغب فى أن تتحمّل مصر أمام العالم مسئولية الحفاظ على الأمن الخارجى الحدودى للقطاع ، ليس فقط من الجهة المصرية ، بل ربما من الجهة الفلسطينية وهذا يعنى أنه
فى حال حدوث أى إختلالات أمنية حدودية (إطلاق صواريخ..عمليات عدائية فلسطينية ضد إسرائيل ... تهريب أسلحة وما إلى ذلك )فإن مصر ستكون المسئولة إقليمياً ودولياً كما إن الإتفاق يدفع بمصر إلى خضم الصراع الفلسطينى الإسرائيلى لأن كل مجابهة بين القوات المصرية والمهربين الفلسطينيين سترفع على الفور من وتيرة التوتر بين الجانبين
هذا بالإضافة إلى ما تشكله الأنفاق بين القطاع ومصر من أخطار على الأمن القومى المصرى
لا سيّما أن تجربة السنوات الماضية أثبتت فشلا ذريعاً للجيش الإسرائيلى بكل ما يمتلك من تقنيات وإمكانيات إلكترونية متقدمة ، فى وقف حرب الأنفاق
كما أن هناك إشكالية أخرى بعد أن أبدت مصر إستعدادها لتحمل المسئولية تتمثل فى مخاطرة الإحتكاك المباشر مع الفلسطينيين
وما قد يترتب عليه من تداعيات
أمام ما يمكن توقعه من بعض عوامل الإحتقان، ومن ثَم عودة المواجهات الفلسطينية - الإسرائيلية من جديد وربما هذه المرة لن تكون مصر بعيدة عنها ، وقد تلحق بها شظايا هذه المواجهات ، ويصيبها بعض تراشقاتها سواء بفعل وجودها على تخوم مسرح المواجهات أو تحميلها جزءاً من المسئولية عما آلت إليه الأوضاع بعد إن أصبحت مصر طرفاً هاماً فى إتمام الإنسحاب
جملة القول أن مصرتبدو متحملة لحزمة من المخاطر والمحاذير
ولكنها تراهن على جدية الجانب الإسرائيلى فى الإنسحاب الكامل مع حسم مسالة المعابر و الممر الآمن بين الضفة وغزة، ومع التحرك على مستوى دولى لتفعيل الخطة وعودة التفاوض لاحقاً لتنفيذ خريطة الطريق
أكتوبر 2005
استولت حماس على قطاع غزة 14 يونيو 2007 فيما يشبه الإنقلاب العسكرى
وتلا ذلك إقتحام الحدود المصرية فى 22 يناير 2008 من قبل حماس
ثم إجتاحت إسرائيل قطاع غزة 28 ديسمبر 2008
كخطوة أولى لخطة تستهدف الضغط على قطاع غزة لتهجير ما يقرب من 280 ألف فلسطينى إلى سيناء
مما دعا مصر إلى التحرك السريع
وللحديث بقية عن.......
جهود سيادة اللواء عمر سليمان و التحذيرات السبعة

الخميس، 25 أكتوبر 2012

سيادة اللواء / عمر سليمان

الغالى العزيز
الأغلى فى القلب قدراً والأعلى مكانة
خير من صدق قولاً وعملاً
كل يوم يمر يزداد ما لك فى القلب من عظيم قدر
المحبة والإعتزاز والإجلال والإكبار
ستظل صورتك الناصعة فى الأعين نوراً
واسمك الغالى فى القلوب ضياءا
أيها الساكن فى عينى و خاطرى
أين فى الدنيا خيرٌ لست فيه
يشهد الخير أن ناصع صورتك
ليس لها فى هذه الدنيا شبيه
يُرَدِد الصدى البعيد فى الأفق المديد
اسمك الغالى فى كل فجر جديد

الجمعة، 19 أكتوبر 2012

عمر سليمان ..... دائماً صاحب الفضل


أوضح سيادة اللواء عمر سليمان تفاصيل الخطة المصرية للدور الذى
ستضطلع به مصر فى قطاع غزة  
والتى تشمل مرحلتين
المرحلة الأولى تتضمن خطوات لتأهيل الساحة الفلسطينية للتعامل مع الواقع
الذى سيفرضه الإنسحاب الإسرائيلى من غزة عن طريق
التوصل إلى تفاهم بين السلطة والفصائل الفلسطسينية المسلّحة على وقف أعمال العنف المسلحة التى تنطلق من قطاع غزة ضد إسرائيل
بينما تقضى المرحلة الثانية بإرسال مجموعة من الكوادر الأمنية والفنية
 - يتراوح عددها بين (150 و 200) ضابط - إلى غزة لتتولى التدريب والتجهيزللعناصر الأمنيّة الفلسطينية ، والقيادات الأمنيّة الوسيطة
مدة ستة أشهر وبعد إنتهاء التدريب ، تتولى قوات أمن فلسطينية قوامها 30 ألف شخص المسئولية الأمنية الكاملة فى قطاع  غزة ، على أن تظل قوات
التدريب المصرية فى غزة لتقييم الأداء و المتابعة والكشف عن أى تجاوزات من أى طرف
وعرضت مصر خطتها على كل من بريطانيا والولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا وأسبانيا و دول أخرى ،  وتلقت القاهرة ردوداً إيجابية بالخطة المصرية ، من أجل وضع نهاية للعنف ..حيث أبدت جميعها استعدادها لتزويد قوات الأمن الفلسطينية  بكل ما يلزم لتمكين سيطرتها على الوضع وضبط الأمورالجنائية وغير الشرعية و من أجل وضع نهاية للعنف 
إعتبرت مصر أن سيطرتها على المعابر من الجهة المصرية وكذلك الشريط الحدودى المحاذى لمدينة رفح الحدودية والمعروف بإسم ( ممر فيلاديلفيا)
أمراً طبيعياً ،  بل هو حق سيادى غير قابل للتنازع .وقد رفضت مصر
كل الضغوط التى مورست من قبل إسرائيل و الولايات المتحدة الأمريكية
ودول أوروبية للبدائل التى قدمتها إسرائيل للسيطرة على الحدود المصرية
البديل الأول...
أن تحتفظ إسرائيل بالسيطرة على الحدود بين قطاع  غزة ومصربعد رحيل المستوطنين.. وذلك بالإبقاء على قوة إسرائيلية على طول الحدود فى منطقة
رفح  لمنع ما تسميه إسرائيل عمليات تهريب الأسلحة  إلى قطاع غزة عن طريق الأنفاق
البديل الثانى...
يتمثل فى استدعاء بعض القوات المتعددة الجنسيات الموجودة فى سيناء والبالغ عددها (1500) جندى  للقيام بمهمة مراقبة الحدود بين مصر وقطاع غزّة و ضبط الأمن فيها
البديل الثالث...
 يتمثل فى تشكيل قوة مشتركة أمريكية - مصرية تتولى حفظ الأمن فى غزة وعلى الحدود بعد الإنسحاب الإسرائيلى
وكان لمصر ما أرادت وهو السيطرة المصرية المباشرة على 
على الحدود بين مصر وقطاع غزة 
وتم الإتفاق على مسئولية مصر الطبيعية والمباشرة فى ضبط حدودها
وتم التخلى عن طرح البدائل الأخرى.
وفى ذات الوقت كان ضرورياً البحث فى طلب مصر النظر فى معاهدة السلام المصرية - الإسرائيلية المبرمة فى مارس 1979، والتى تحصر مهمة ضبط الحدودالمصرية - الإسرائيلية فى أيدى قوات من الشرطة
ولأن التحكم فى (ممر فيلاديلفيا) يتطلب قوات من نوع يختلف عما نصّت علية إتفاقية كامب ديفيد . ولذا ،  دخل الطرفان مفاوضات للتوصل إلى إتفاق
بنشر قوات مسلحة مصرية على الحدود وإنتهى الأمر إلى صياغة بروتوكول
إضافى للمعاهدة تم توقيعه فى سبتمبر 2005 وهذا الإتفاق يقضى بأن تتولى  قوات من حرس الحدود المصرية الأكثر كفاءة وتسليحاً مهمتها على الحدود بين مصر وقطاع غزة بدلا من قوات الشرطة
وللحديث بقية  الجزء الأخير ....عن الدور المصرى بين الدوافع والمخاطر

الثلاثاء، 9 أكتوبر 2012

عمر سليمان ... دائماً صاحب الفضل

 
استكمالاً للحديث عن طبيعة وأبعاد الدور مصري الهام
والفعّال لإتمام الإنسحاب الإسرائيلى من غزة
فقد سعت إسرائيل إلى ربط الدور المصرى بأمرين
الأول ...
دخول قوات مصرية الى قطاع غزة لمراقبة أداء
الأجهزة الأمنية الفلسطينية فى مكافحة
ما تسميه إسرائيل الإرهاب
والثانى...
أن تتولى مصرالسيطرة الأمنية على محور (صلاح الدين- فيلاديلفيا) الحدودى لمنع ما تزعمه إسرائيل من عمليات تهريب الأسلحة الى داخل الأراضى الفلسطينية
ولكن مصر تعاملت مع مطالب تل أبيب بما يتفق والرؤية المصرية
رفضت مصر أى حديث عن إرسال جنود مصريين
أو القيام بدور أمنى مباشر فى قطاع غزة ، مؤكدة
إن هذا الدور مسئولية الفلسطينيين أنفسهم ، وتحديداً السلطة الفلسطينية ،وإن كل ما يمكن أن تقوم به مصر
فى هذا الصدد هو مساعدة السلطة الفلسطينية على أداء هذا الدور وعليه ، جاء العرض المصرى بتدريب قوات أمن فلسطينية بالقاهرة ، أو إرسال خبراء أمنيين مصريين
إلى القطاع للغرض ذاته ، وذلك لمنع حدوث فراغ أمنى
قد يستغله أى طرف فى بسط سيطرته على القطاع ،خاصةً بعد التدمير الذى ألحقته إسرائيل بالبنية التحتية للأجهزة الأمنية خلال فترة إنتفاضة الأقصى
وفى هذا الإطار ، طلبت مصرمن السلطة الفلسطينية
أن تقوم أجهزتها الأمنية بترشيح ضباط فلسطينيين ليتم تدريبهم بالقاهرة ، كما أوفدت مصر مجموعة مُدرِّبين
أمنيين مجهزين بكافة التجهيزات اللازمة لتدريب قوات
الأمن الوطنى الفلسطينية
ووفقاً للتقديرات المصرية الرسمية ، فإن الدخول المصرى على خط الإنسحاب الإسرائيلى من غزة
من هذه الزاوية لم يأتِ من فراغ ،ذلك أن مصر التى كانت تتولى رعاية الأمن فى القطاع قبل عدوان 1967،
لن تسمح بتحمل أى درجة من درجات الإنفلات الأمنى بعد الإنسحاب الإسرائيلى ، وغياب قوة قادرة على ضبط الأمن فى غزة ، فالإنفلات الأمنى يعنى حرباً أهلية فلسطينية
ويعنى أيضاً إنعكاسات هذه الحرب وما لها من تداعيات سلبية على الحدود المصرية ، إضافة الى ذلك ، فإن الإنفلات الأمنى فى القطاع سيؤدى إلى محاولة (حماس) أو غيرها تحويل غزة منطلقاً لعمليات عسكرية ضد أهداف إسرائيلية وإلى تكثيف العدوان والجرائم
الإسرائيلية بحق المدنيين الفلسطينيين ، مما يعنى فى النهاية تحمل مصرهجرة المزيد من الفلسطينيين إلى أراضيها
كانت مصر قد سمحت عبر مصادر صحفية بنشر تفاصيل الدور الذى ستضطلع به فى قطاع غزة ، حيث كشفت وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية عن قيام سيادة
اللواء عمر سليمان رئيس المخابرات العامة المصرية
بعرض الخطة المصرية على الأطراف المعنية من الفلسطينيين والإسرائيليين ، والتى تقضى بأن يتولى فريق مصرى - قوامه نحو (200) شخص بالتعاون مع فرق أخرى من دول غربية - الوضع الأمنى فى غزة لمدة (6) أشهر
وأوضح سيادة اللواء عمر سليمان أن هذه الخطة
تشمل مرحلتين
الأولي تأهيل الساحة الفلسطينية للتعامل مع الواقع
و الثانية إرسال مجموعة من الكوادر الأمنية لتتولى
الاعداد والتدريب والتجهيز للعناصر الأمنية الفلسطينية.
.......وللحديث بقية