عمر سليمان رجل لكل العصور

اللواء عمر سليمان

وجه الخير المشرق...صاحب الفضل...على المكانة والقدر

السند والأمل...صادق الوعد و العمل

باعث كل اشراقات الخير والسلام

كل كلمة خير طيبة تشرق بها و لها الحياة

السابق بالخيرات...نور الحاضر والمستقبل

خير الأهل وكل الأهل

ومن سواك

ستبقي دائماً في قلوبنا...حتي لو استراح الزمان



الخميس، 28 أبريل 2011

قالوا ........ عن عمر سليمان

صحيفة "نيوز داى الأمريكية وصفت عمر سليمان بأنه " الرجل القادرعلى أن يجعل الكل يتكلم عندما يتعلق الأمر بالشرق الأوسط ، والوحيد القادر أن يجمع كل الفصائل الفلسطينية على اختلافها .. مع الجانب الاسرائيلى .. على اختلافهم.
أول مقال مفصل عن عمر سليمان فى الصحافة العالمية كان يحاول قراءة "ما وراء" عمر سليمان والذى كتبته "مارى آن ويفر" فى مجلة "أتلانتيك" السياسية الأمريكية .. كانت تلك الكاتبة شديدة الجدية هى أول من انتبه الى الصعود الجاد لرئيس المخابرات المصرى الذى يذكرها كثيرا فى هيئته وفى ذكائه ، بالرئيس السادات .. نفس الطول نفس الرشاقة .. ونفس الملامح الصعيدية التى كانت تميز الرئيس الداهية الراحل.
الواقع أنه لم يظهر حتى الأن ، مقال يرصد شخصية وتفكير عمر سليمان من خلال من تعاملوا معه عن قرب أو عن بعد، كما فعل مقال الأتلانتيك الأمريكية فى ذلك المقال ، فسر أحدكبار رجال القوات المسلحة المتقاعدين سر نجاح عمرسليمان من وجهه نظره قائلا عمر سليمان يخبر الرئيس بكل شىء .. بكل ما يحدث حوله بصدق وأمانة .. ان كل المحيطين بالرئيس ينقلون له ما يتصورون أنه يريد سماعه ، ولكن عمر سليمان ينقل الصورة كما هى فعلا .. وبلا أى رتوش.
وصفه أحد ضباط المخابرات المركزية الأمريكية السابقين ، وأحدالذين تعاملوا معه عن قرب خلال جولاته فى واشنطون ، قائلا : " ان عمر سليمان مدير مخابرات شديد التميز .. الى حد أنه كان يتفوق علينا نحن فى كثير من الأحيان.. هو رجل معتدل .. شديد الذكاء .. شديد الرقى و التهذيب .. يحظى بقبول واسع عند كل من يتعامل معهم.. وان كان قليلون هم من يعرفون آراءه السياسية.
وقال سفير مصرى سابق عن رؤية المجتمع الدبلوماسى لسليمان انه يحظى بتقدير عالى من الجانبين الفلسطينى و الاسرائيلى، ويثق به كل من تعامل معه أكثر من اى سياسى آخر.
أحد أصدقاء الوزير عمر سليمان قال معلقا على فكرة ظهوره العلنى على الرغم من طبيعة عمله السرية كرئيس للمخابرات العامة "هو كرجل مخابرات اعتاد على العمل فى سريّة تامة ، لذلك لا يفضل الظهور الدائم فى وسائل الاعلاام على اختلافها رغم انه يحظى بكاريزما عالية وهو رجل جذاب وصادق وصريح.. لقد رأيته بنفسى يقول لمسئولين كبار فى وجوههم: هذا خطأ.. وهذا صواب ، حتى وان كانت آراؤه لاتحظى بقبول من يستمعون اليه.

مصر فى عيون مخابرات العالم 26 يوليو 2008

اللواء عمرسليمان .....مهندس السياسة الخارجية المصرية

اللواء عمر سليمان رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية يعتبر النموذج الأبرز عربيا فى رهان بلاده عليه للقيام بأدوار دبلوماسية ، وحقق فى هذا الاطار نجاحا مبهرا فاستطاع من خلال نجاحه هذا أن يجعل جهازه يمسك بالملفات الأكثر خطورة على صعيد علاقات مصر الخارجية فيمسك اللواء سليمان- الذى أصبح معروفا حتى لبسطاء المصريين بعد أن كان اسم رئيس المخابرات العامة سرا من الاسرار الكبرى- الملف الفلسطينى الذى يعتبر بالنسبة لمصر واحدا من أهم ملفات الأمن القومى المصرى، من خلال معرفته الدقيقة بمختلف الفصائل الفلسطينية وقادتها ونقاط ضعفها وقوتها ، وهو مالاينافسه فيه شخص اخر، فكثيرا ما استطاع أن يلم شمل الفرقاء ، وجهوده الصادقة المخلصة فى هذا الاطار واضحة لجميع المراقبين ، بالاضافة الى أدوار الوساطة التى يقوم بها بين الفلسطينيين و الاسرائيليين.
اللواء عمر سليمان يلعب دور وزير خارجية على أعلى مستوى ، اشتباكه مع أى ملف يثبت الحضور المأمول والمتوقع من مصر ، فبعيدا عن الملف الفلسطينى ، هو معنى ايضا بالملف السودانى ، البوابة الجنوبية لمصر ، وصمام أمان شريانها التاجى أو المائى حيث منابع النيل فكثيرا ما قام بوساطات بين الحكومة السودانية والمعارضين بمختلف ألوانهم سواء كانوا جنوبيين أوغربيين فى دارفور أو حتى شماليين فى قلب الخرطوم.
كما يدخل اللواء سليمان بقوة على خط الأزمة اللبنانية السورية ، والصراع المحموم بين المعارضة والموالاة فى بيروت على السلطة وفى هذا المسار وردت تسريبات فى الصحافة اللبنانية والسورية أخيرا عن قيامه بزيارة لدمشق للضغط عليها لدعم توافق اللبنانيين على رئيس واحد قبل انتهاء المهلة الدستورية لانتخاب رئيس للبلاد ،وهو ما من شأنه دخول لبنان فى منعطف خطير ،نذر الحرب الأهلية ليست بعيدة عنه . الحديث عن توجه سليمان الى دمشق لا لبيروت لأنه يرى الصورة جيدا ، يرى أن الحل و الربط فى الأزمة اللبنانية هناك .. عند بشار الأسد و آصف شوكت (رئيس المخابرات السورية) فى دمشق وليس عند الحريرى أو نصر الله، فهما منفذان لسياسات خارجية تملى عليهما.
المعطيات السابقة أهلت اللواء عمر سليمان ليكون الرجل القوى الذى يعتمد عليه فى الملفات الشائكة التى تكون مصر معنية بها اقليميا و دوليا.
ان صورة اللواء عمر سليمان الشخصية و أخبار مهماته الكبيرة هنا وهناك والتى تظهر كل فترة على صفحات الصحف كرجل مخابرات من الطراز الأول ومستشار للأمن القومى لم تجعل الرجل يخرج يوما عن طبيعته وشخصيته (كضابط مخابرات محترف) فهو يرفض الحديث عن عمله أو عن شخصه فى جميع وسائل الاعلام حتى ولو بكلمة واحدة.
                    
الفجر 5 نوفمبر 2007

عمر سليمان ...... الرجل الذى تتجه اليه انظار العلم كله

يلعب الوزيرعمر سليمان فى منطقة خاصة .... رمادية .... مليئة بالظلال التى تناسب حتما طبيعتة كمدير للمخابرات العامة يظهر الوزير عمر سليمان بوجهه دون أن تعرف ماالذى تداريه ملامحه .. ويدير عشرات الملفات بعقله الذى لا تعرف ما الذى يدور فيه.
 وعلى الرغم من ذلك .. يبدو مدير المخابرات المصرى ، وكأنه الوحيد القادر على قراءة أفكار كل الأطراف المتصارعة فى الشرق الأوسط .. فى اسرائيل وايران و السودان واليمن وسوريا ولبنان.. و الوحيد القادر على وضع نقطة ، فى نهاية سطور طويلة من الصراعات و الدماء.
وصفته صحيفة الجارديان البريطانية أخيرا ، بأنه الرجل الذى تتجه اليه أنظار العالم كله ، عندما يتعلق الأمر بأدق شؤن الأمن القومى المصرى .. وهو وصف اكتسبه بجدارة على مدى تاريخ طويل من العمل والتفكير المنظم .. العقلانى ..الذى لا يعترف بالصراخ ، ولا التظاهر بالقوة ، ولا الشجب ، ولا التنديد ولا محاولة فرض ارادة طرف على الطرف الاخر.....ان الوزير عمر سليمان هو واحد من الوجوه القليلة التى تحظى باحترام الشعب المصرى على اختلاف فئاته، والسبب باختصار شديد هو ان الرجل يقوم بواجبه.
لم يحدث فى تاريخ المخابرات العربية كلها ، أن اهتمت وسائل الاعلام العالمية برئيس لها وهو فى منصبه سوى الوزير عمر سليمان.
كتبت عنه صحيفة " الديلى ستار" أن عمر سليمان يجسد تغييرا فى نظرة الشعب المصرى الى مدير مخابراته.................. ان منصب مدير المخابرات فيما مضى ارتبط فى أذهان المصريين بالاعتقالاات السياسية ، واختفاء الناس فى ظروف غامضة.
ظهر عمر سليمان ، بدوره المؤثر و الفعال فى الشرق الأوسط ، ليجبر العالم كله على الحديث عنه .. صار من النادر اليوم ، أن تمر بضعة أيام لا يذكر فيها اسم الوزير عمر سليمان .. فهو فى زيارات مستمرة ، وناجحة عادة الى كل المناطق المشتعلة فى الشرق الأوسط .... من غزة .. الى تل أبيب .. الى السودان واليمن سوريا ولبنان وحتى ايران... حتى صار أكثر مسئول فى مصر يحظى بتقديركل من المسئولين العرب والاوربيين والمسئولين الأمريكيين و الاسرائيليين ، واحترام كل الفصائل الفلسطينية على تناحرها وتقدير الدبلوماسيين الغربيين فى القاهرة لكفائته وحسن تقديره وتصرفه فى الأمور.

الجارديان البريطانية
الديلى ستار
الفجر.....26 يوليو 2008

الثلاثاء، 26 أبريل 2011

عمر سليمان......رجل القدرات الاستثنائية

نحن فى وقت جد نشعر بتوتر مكتوم ازاء مستقبل غير معلوم ... ان ما يطفو على السطح يشير الى حدوث تفاعلات مثيرة تحته تتفاعل فيها قوى شد وجذب تغطيها سحب كثيفة من الغموض.
والان طرحت مرة اخرى فكرة ان يكون عمرسليمان رئيسا للجمهورية ...ويلقى اللواء عمرسليمان احتراما وثقة من الجميع فهو ينتمى الى المؤسسة العسكرية ويرأس جهاز المخابرات العامة المطلع على كل الاسرار والخبايا بكل ما فيها من سلطة معلومات ... ولكنه لم يتغير ولم يفقد صبره وهدوءه وتواضعه كما أنه مرحب به من فئات الشعب المختلفة بجانب أنه مسئول عن ملفات هامة فى السياسة الخارجية. وعلاقاته الأقليمية والدولية اكثر من جيدة ولم تثر حوله ما يشوب او يسىء الى صورته الناصعة أو حتى يلقى بظلال عليها ..... ان امانة عمر سليمان واستقامته أبقته فى دائرة الثقة المطلقه مهما كانت المراهنات التى تبدو فى النهاية سيناريوهات حسنة النية للخروج من ازمة الغموض الذى يلف مستقبل السلطة في مصر.

الفجر 27 يونيو 2009

عمر سليمان ...... قائد حقيقى من زمن الفرسان

يمتلك هذا الرجل وفاء عميقا وبساطة أعمق .. فى احتفالية اطلاق مؤسسة عرفات بالجامعة العربية الثلاثاء الماضى جلس بين الحضور.. صامتا كعادته وقورا كعهده يثير فضولك بشخصيته الحديدية .. والجاذبة قائد حقيقى من زمن الفرسان.
جاء الوزير عمر سليمان يكرس ساعات من وقته وفاء للشهيد ياسر عرفات الذى يوم ان ضيّقواعليه الحصار وعزلوه فى رام الله لم يجد سوى رئيس المخابرات المصرية يخرق الحصار و يمد يده الى الرئيس (الشهيد عرفات) ليؤكد برغم كل الأجواء السياسية المعقدة أن مصر سوف تظل هى السند و الداعم لقضية شعب فلسطين.
جاء رئيس المخابرات ليجلس بين الصفوف فى احتفالية اطلاق مؤسسة عرفات ليؤكد نبل القيم التى يجسدها بهذا الموقف الكبير الذى ينم عن أصالة اللواء عمر سليمان .. الرجل الذى يقود جهازا وطنيا يعمل ابناؤه فى صمت وتجرد حفاظا على الوطن و امنه القومى.
بسيط هو الرجل .. متواضع .. فعند انتهاء الاحتفالية وحين توجهت لاصافحه اعتزازا وتقديرا اقترب منا احد الصحفيين الشبان وطلب ان نلتقط له صورة مع الوزير عمر سليمان ... ولان هذا التصرف لايليق أو مرفوض فلم يشأ الرجل ان يسبب حرجا للصحفى الشاب ... بل غادر المكان ببساطة شديدة .. متوجها الى تجمع آخر للمشاركين فى اطلاق المؤسسة ليجلس ايضا فى مكان عادى وسط الحضور .. لم أشهد من حوله الزخم الاعلامى المعهود حول المسئولين بل تواضعا متناهيا يجعلك تحترم بكل اجلال هذه النوعية من الرجال.
لكل ذلك .. لتواضعه وبساطته و لوطنيته الشديدة التى لا يزايد عليها أحد ولشفافية الجهاز الذى يقوده باخلاص لأجل الوطن ولصدقه مع ذاته ولانشغاله الدائم بقضايانا القوميه فى فلسطين ولبنان والسودان و غيرها ولكل هذه الاعتبارات يستحق الوزير عمر سليمان تقدير الجميع واحترامهم.
فما أحوجنا فى زمن النفوذ والمال لمثل هذه الشخصيات التى تعيد لنا الثقة فى الكثير من المعايير التى كادت تندثر تحت وطأة مساحيق الزيف و التجميل الكاذب.

الاسبوع أول مارس 2008

الأحد، 24 أبريل 2011

عمر سليمان ....... عندما يتحدث الجنرال

قاعة اجتماعات واسعة تحولت فى لحظات الى ما يشبه ساحة معركة أطرافها " الأخوة الأعداء " وفيما بدا وكأنه محاولة لتأكيد عروبتهم فان سلاحهم الوحيد كان الحناجر، وتعالت اصواتهم وتداخلت العبارات أو الأصوات وكان الشىء الوحيد السهل ادراكه هو أن المتحاورين أو"المتشاجرين" من حملة الجنسيه الفلسطينيه، وعبر طاولة الحوار تقاذف الطرفان عبارات اعتادتها الأذان الفلسطينيه ، شتائم واتهامات بالخيانة وتطبيق أجندات خارجية ، وحاول بعضهم الوقوف من على كرسّيه لينقل الحوار باللسان الى حوار بالأيدى وبدا واضحا أن زمام الأمر قد انفلت من يد منظميه، وعبثا حاول العقلاء تهدئه الطرفين ولكن بدا تدخل الرجل ضروريا كى يعيد للجميع عقولهم التى نسيت ما عليهم من واجب والتزام تجاه شعبهم المحاصر المحتل.
ثوان معدوده ودخل الرجل ..... وقبل ان يسبقه ظله الى داخل القاعة كان الجميع قدابتلع لسانه وجلس الجميع وكأن على رؤسهم الطير، دخل الجنرال دون ان ينظر الى أعضاء وفدى فتح وحماس الذين اصطفوا عن يمين ويسار الطاولة وقف الجميع وجلس الجنرال على رأس المائدة ، جال بنظره فى الحاضرين ( لحظات وجاء أحد معاونيه بأوراق وضعها بين يديه حاول أحدهم أنيرفع يده طالبا الاذن بالحديث خانته يمينه عندما تذكر انه فى حضرة جنرال حقيقى وليس مناضلا ورقيا من الذين اعتاد التعامل معهم فى تنظيمه.
بدأ اللواء عمر سليمان فى الحديث اليهم ..كانت عباراته حاسمة و قاطعه.
تحدث اللواء عمر سليمان لوفدى فتح وحماس مؤكدا أن هذه الجولة من الحوار هى الجولة قبل الأخيرة وان جميع الفصائل ستحضر الى القاهره فى مطلع يوليو المقبل للتوقيع على ما تم الاتفاق عليه وفى حال عدم اتفاق قتح وحماس على القضايا الرئيسية العالقة فان بقية الفصائل ستجتمع فى القاهرة وستعتبر فتح وحماس خارجتان عن الاجماع الفلسطينى ، وأضاف سليمان أنه فى حال الاتفاق بين فتح وحماس فان توقيع الاتفاق سيكون برعايه مصرية (فى القاهرة) بحضور كل الأطراف الفلسطينية وسوف يتم بعدها فتح معبر رفح بصورة دائمة وان مصر حصلت على ضمانات بذلك وأكد سليمان ان هذا الموقف ليس موقف مصر وحدها ولكنه موقف الدول العربية التى تساند مصر وتدعمها فى مساعيها للم الشمل الفلسطينى.
و اختتم اللواء عمر سليمان حديثه قائلا " أمامكم فرصة أخيرة للاتفاق وليس امامكم الا الاتفاق أو......الاتفاق".

الاذاعة و التليفزيون...23 مايو 2009

عمر سليمان.. صاحب الفضل

بفضل جهود عمر سليمان انسحبت اسرائيل من غزة في اغسطس 2005 انسحابا آمنا ولم تتعرض عملية الانسحاب لأى هجمات اسرائيلية أو فلسطينية من أىّ فصيل وهذا هو التحدى الذى واجه مصر كضامن وحيد لهذا الانسحاب الآمن ونجحت مصر بفضل جهود عمر سليمان المخلصة .. الصادقة فى تأمين الانسحاب وتسليم غزة للفلسطينيين ليضع الأشقاء الفلسطينيين أقدامهم لأول مرّة على ارض فلسطينية لم يعد للاحتلال فيها مكان......كما تم ابرام اتفاقية لزيادة عدد القوات المسلحة المصرية فى سيناء( وهذا ما تتطلب تغيير فى بنود معاهدة كامب ديفيد).
وفى عام 2006 صدر قرار بتعيين عمر سليمان قائدا أعلى لملاحقة عناصر القاعدة فى سيناء ومدن قناة السويس.... وعلى مسؤلية عمر سليمان أعلن أنه لا وجود لتنظيم القاعدة فى مصر.

الدستور.....الأربعاء 10 مايو 2006

عمر سليمان.. رجل تسعى اليه الأضواء

قال عنه جورج تينيت رئيس المخابرات الأمريكيه "2000 -- 2004 " انه رجل صادق تماما فى عالم ملىء بالضلال ويضيف تينيت : "ويرأس عمر سليمان جهاز المخابرات المصريه منذ سنوات وهو شخص قوى جدا وصلب ذو مظهر مهيب يتحدث بتمهل شديد وجذاب صادق تماما و صريح وقد عمل بعيدا عن الأضواء فى محاوله صادقه لاحلال السلام بين الفلسطينيين و الاسرائيليين وبين الفلسطينيين بعضهم البعض".. وعندما لم يكن احد يتحدث الى الاسرائليين و عندما لم يكن هناك من يتقدم بافكار مبتكره لمحاوله جعل الاطراف تتحدث الى بعضها البعض كان عمر سليمان على ارض الواقع يعرض نفسه للمخاطرفى سبيل الوصول الى نقطه بدايه لطريق طويل من المفاوضات الشاقه والمضنيه.

الفجر الاثنين 10 مارس 2008
كتاب (فى قلب العاصفه) جورج تينيت

الجمعة، 15 أبريل 2011

عمر سليمان دائما في قلوبنا

عمر سليمان رجل حرب و سلام يحظي بثقة المؤسسة العسكرية و يدرك تماما معاناة الجماهير و يقترح حلولا عاجلة لاحتواء غضب الشعب.
يتمتع بكاريزما عالية و أسلوب متميز في تعامله و معالجته للقضايا العربية و الاقليمية و علي كافة الأصعدة.
عمر سليمان استطاع اضافة الكثير و الكثير من الانجازات الهامة الي جهاز المخابرات العامة الذي كان يرأسه.
و لا أحد ينكر جهوده الصادقة المخلصة في القضية الفلسطينية... فقد لرتبط اسمه بأنه صاحب قرار فتح المعابر خصوصا معبر رفح خلال اجتياح غزة لتقديم المعونة للأشقاء.
كما أنه يملك خيوطا متعددة مع كل الأطراف فالولايات المتحدة تعرف تماما قدر عمر سليمان الذي لا يختلف عليه أحد منذ أن أرسل اليها تحذيرات من عملية ارهابية لتنظيم القاعدة قبيا 11 سبتمبر 2001.
كما أن كراهية اسرائيل و غضبها عليه يمنحه الشعبية الكبيرة في كافة الأوساط داخل مصر و العالم العربي و يكفي متابعة رحلاته المكوكية التي انتقل فيها من فلسطين و حتي دارفور و جوبا و غيرها لتجعله رجل اللحظة بما لديه من قدرات استثنلئية للتعامل مع القضايا و الأزمات الدبلوماسية و السياسية.
عمر سليمان يجمع بين الصفات المطمئنة لمؤسسات الحكم فى مصر و بين مرونة تبيح و تتيح له التعامل مع مستجدات العالم الجديد

المصادر:صوت الأمة – الأحد – 21/6/2009
          الفجر العدد الأول – السبت – 4/6/2006
          الدايلي تلجراف

الأحد، 10 أبريل 2011

عمر سليمان...رجل لكل العصور...دائما صاحب الفضل...علي المكانة و القدر

عمر سليمان...نظرات ثاقبة تنفذ الى ذهن الاخر و تفتش فى افكاره و ملامح هادئة مهيبة و خطوات واثقة و طريقة فى الحديث تؤكد أنه يملك زمام الأمور و القدرة علي الانجاز هكذا يصفون عمر سليمان.
متواضع متدين يحافظ علي الصلاة يفضل العمل غي صمت بعيدا عن الأضواء.
اشترك في كل الحروب التي خاضتها مصر منذ 56 الي 73 حافظ علي تقدمه بثبات نحو المراكز القيادية فستأهلها بجدارة حتي أصبح ملء السمع و البصر تتجه اليه كل الأنظار ليس علي المستوي المحلي فقط و لكن علي المستوي الاقليمي و الدولي أيضا... لعدة أسباب.