عمر سليمان رجل لكل العصور

اللواء عمر سليمان

وجه الخير المشرق...صاحب الفضل...على المكانة والقدر

السند والأمل...صادق الوعد و العمل

باعث كل اشراقات الخير والسلام

كل كلمة خير طيبة تشرق بها و لها الحياة

السابق بالخيرات...نور الحاضر والمستقبل

خير الأهل وكل الأهل

ومن سواك

ستبقي دائماً في قلوبنا...حتي لو استراح الزمان



الجمعة، 29 أبريل 2016

سيادة اللواء / عمر سليمان

الأغلى فى القلب قدراً والأعلى مكانة
خير الأهل وكل الأهل وأعز الناس
ومن سواك
رؤية مستقبلية لسيادة اللواء عمر سليمان
ماذا قال وماذا حدث
فى حوار لسيادة اللواء عمر سليمان أجراه لجريدة الحياة 
مع الكاتب الصحفى جهاد الخازن
الأحد ٢٠ مايو ٢٠١٢
تحت عنوان

عيون وآذان الاخوان

يرى اللواء عمر سليمان أن مصر الثورة تواجه ثلاث مشكلات رئيسية أهمها صعود التيار الديني وامتلاكه شرعية  فالتيار الديني لم تتح له فرصة من قبل ليزاول السياسة أو يفهم المجتمع  وقادته منغلقون على أنفسهم إذا وضعت مصر تحت حكمهم فستعاني كثيراً وقد تصل الى صدام مجتمعي وعنف و خطر حرب أهلية
كانت لي جلسة مع  سيادة اللواء في القاهرة زادت على ساعتين ووجدته موسوعياً في معرفته بأمور مصر، كعادته، مع تحليل دقيق، ومساحة أوسع من الحرية في الكلام
قال اللواء عمر سليمان إن أداء البرلمان في الأشهر القليلة الماضية كان سيئاً، اهتم بالقشور، وأصدر قوانين لا تخدم مصلحة الوطن. أبدى قلقه من استمرار هذا الوضع في الأشهر المقبلة، ومن احتمال اصدار قوانين خاصة بالمرأة تجعلها أسيرة بيتها، مع إنه توجد حالياً قوانين قد أنصفت المرأة

التيار الاسلامي في رأي سيادة اللواء عمر سليمان  لا يملك الكوادر القادرة على إدارة مؤسسات الدولة، ومع ذلك يريد السيطرة على مقدرات البلاد. وبما أن % 40 من المصريين فقراء فإنه يسهل خداعهم بمساعدات مثل تأمين الولادة لحامل أو تقديم أرز وسكر وما الى ذلك من مواد غذائية
اللواء عمر سليمان كان في مواجهة مع جماعة الاخوان المسلمين في الحكم وخارجه، وهو عندما رشح نفسه للإنتخابات ثار الإسلاميون وهددوا بالعنف إدراكاً منهم أنه صاحب الحظ الأوفر في الفوز، وأصدروا «قانون عمر سليمان» في أربعة أيام فقط من المناقشة
وللحديث بقية

نحبك نفتقدك ولا ننساك

الجمعة، 15 أبريل 2016

سيادة اللواء / عمر سليمان

الأغلى فى القلب قدراً والأعلى مكانة
خير الأهل وكل الأهل وأعز الناس
ومن سواك

دور سيادة اللواء عمر سليمان فى إحدى بطولات
المخابرات المصرية التى أنقذت سمعة مصر
سيادة اللواء عمر سليمان
 يعيد فتح ملف سقوط طائرة مصر للطيران

مبارك : إتصل بى قائلا " أنقذنا من هذه المصيبة السوداء

 كشف اللواء عمر سليمان  عن إحدي بطولات المخابرات المصرية التي أنقذت سمعة مصر أمام العالم قائلا‏: عقب الحادث الشهير لسقوط طائرة مصر للطيران قبالة السواحل الأمريكية عام 1999 والتي كان علي متنها 120 شخصا حيث فوجئت القاهرة أن التحقيقات الأمريكية تؤكد انتحار الطيار المصري وأنها ستتحول خلال 48 ساعة إلي المباحث الفيدرالية الأمريكية F.B.I لتأكيد أنها جريمة واثباتها من خلال تفريغ بيانات الصندوق الأسود ومقولة الطيار المصري قبل سقوطها "الله أكبر"
وهو مايعني تدمير سمعة شركة مصر للطيران عالميا والحصول علي تعويض لايقل علي10 ملايين دولار لكل ضحية علي الأقل وسبق ان دفعها القذافي في حادث طائرة لوكيربي
وأضاف: حدثني الرئيس مبارك قائلا: انقذنا ياعمر من هذه المصيبة السودة وأوقفها بأي ثمن ويومها حددت المهمة في 3 نقاط رئيسية

الأولي ..  وقف تحويل ملف التحقيقات لل  F.B.I  بأى ثمن
والثانية .. اعتذار الحكومة الأمريكية رسميا لمصر عن التسريبات التي حدثت لملف القضية والتي تتهم فيها الطيار المصري بالانتحار مما يسيء للطيران المصري وسمعة الطيارين المصريين
والثالثة .. اجبار الحكومة الأمريكية علي السماح لمحققين مصريين بالمشاركة في التحقيقات الجارية بالولايات المتحدة لكشف العديد من الحقائق التي يجهلونها حول ثقافتنا الإسلامية والعربية واستحالة توصيف القضية كجريمة انتحار

وأضاف توجهت في اليوم نفسه إلي واشنطن علي متن طائرة مصر للطيران ولاحظت مدي ضيق وخوف العاملين بالشركة من نتائج التحقيقات والتي تدمر سمعتها عالميا علي الفور  وسيطر عليهم الاحباط والقلق علي مستقبلهم خاصة ان نظرة العالم للعاملين بالشركة في جميع المطارات العالمية ستتغير
وقال: تضاعفت عزيمتي علي ضرورة تحقيق الأهداف الثلاث والتقيت في اليوم نفسه برئيس F.B.I لويس جى فرى وكان صديقا حميما لي وتربطني به علاقات عمل قوية وتعاون مثمر وحرص شديد علي العلاقات المصرية الأمريكية كما كان لايستطيع أن يرفض لي طلبا علي حد تعبيره وصارحت الرجل بأهدافي الثلاث وبعد مناقشات عديدة انتزعت موافقته علي مشاركة محققين مصريين في التحقيقات الجارية ووقف إحالة ملف التحقيقات لل  F.B.I 
ولكن رفض بإصرار اعتذار الحكومة الأمريكية قائلا: أمريكا لاتعتذر جنرال سليمان
وأضاف يومها قررت تصعيد الأمر للرئيس الأمريكي  بيل كلينتون والذى كان فى ذلك التوقيت في تركيا وتحدثت إلي وزيرة الخارجية آنذاك مادلين أولبرايت وتفاوضت معها بقوة حول ضرورة اعتذار الحكومة الأمريكية دفاعا عن سمعة شركة مصر للطيران وبالفعل بعد مناقشات عديدة اقتنع الرئيس الأمريكي واعتذرت الخارجية الأمريكية ويومها عدت إلي مصر علي طائرة مصر للطيران
هكذا هو سيادة اللواء عمر سليمان
إذا وعد وفى وإذا أعان كفى
نحبك نفتقدك ولا ننساك


الجمعة، 1 أبريل 2016

سيادة اللواء / عمر سليمان

الأغلى فى القلب قدراً والأعلى مكانة
خير الأهل وكل الأهل وأعز الناس
ومن سواك

رؤية مستقبلية لسيادة اللواء عمر سليمان
ماذا قال وماذا حدث
فى حوار لسيادة اللواء عمر سليمان لجريدة الأسبوع
بتاريخ ..الإثنين 9 إبريل 2012
تحدث سيادة اللواء عن ما تتعرض له مصر بعد أحداث 25 يناير 2011
قائلاً
الجزء الخامس

وما رأيكم  في أن تضخم سلطات رئيس الجمهورية يخلق منه ديكتاتورًا جديدًا؟

الرئيس الديكتاتور لن يكون له وجود علي أرض مصر، طالما كان هناك شعب وهناك حرية وبرلمان منتخب انتخابًا حرًا ونزيهًا وسلطات محددة في الدستور، فلن يكون هناك "رئيس ديكتاتور" لكن من المهم أيضًا أن يكون هناك رئيس له سلطات تمكنه من حماية البلد ودستورها وحريتها ويعمل علي تحقيق طموحات شعبها


البعض يقول إن هناك مخاوف من قيامكم بالإفراج عن الرئيس السابق أو أي من أعوانه؟

كيف ذلك، وبأي منطق، إن الرئيس السابق وبعض أعوانه يخضعون لسلطات القضاء المصري، فهو صاحب الكلمة الفصل في مصير هؤلاء جميعًا، وأنا أحترم القضاء المصري ولا أتدخل أبدًا في شئونه، والقضاة الشرفاء لن يسمحوا أبدًا لكائن من كان بالتدخل في شئونهم.
إن من يرددون هذا الكلام هم أول من يعرفون ان هذا من المستحيلات، وان أحدًا لن يستطيع أبدًا أن يتجاوز القضاء وأحكامه ومصلحة المجتمع، أنا لا أجامل أبدًا علي حساب الوطن، وأؤمن إيمانًا عميقًا بمبدأ الفصل بين السلطات، وكل من ارتكب خطأ سيلقي جزاءه.

وماذا عن علاقتكم بالمؤسسة العسكرية في حال الفوز؟

أنا ابن المؤسسة العسكرية، وأعتز بتاريخ خدمتي فيها، لقد كان للمؤسسة العسكرية ولايزال دورها في حماية هذا الوطن وحماية ثورته والدفاع عن أمنه واستقراره، وقد لعبت خلال المرحلة الماضية أدوارًا مهمة وبذلت كل الجهد من أجل الحفاظ علي أن تبقي الدولة المصرية قوية، وأنا أرفض توجيه أية إهانات إلي المؤسسة وإلي رموزها، وأرفض محاولات التشكيك في الجيش المصري ودوره العظيم، وأدرك أن المجلس الأعلي للقوات المسلحة يعمل في ظروف بالغة الصعوبة، وأثق أنهم وطنيون ومخلصون لرسالتهم العظيمة

والبرلمان؟

البرلمان جاء بانتخابات حرة ونزيهة، وسأحترم البرلمان وسلطاته بكل تأكيد

وماذا عن الموقف من الاتفاقيات الدولية والاقليمية؟

بالقطع سوف نحترم كافة تعهداتنا والتزاماتنا بما يحقق المصلحة الوطنية ولا يجور عليها، فمصر دولة لها سيادتها، وهي جزء من الأمة العربية، ولها علاقاتها الدولية، وهي دائمًا مع حقوق أمتها بما يحفظ لهذه الأمة دورها وفاعليتها واستعادة حقوقها والحفاظ علي كيانها القومي، انني حريص علي التوزان في علاقات مصر الدولية والاقليمية، وما يحكم قراراتنا سيكون مصلحة الوطن ومصلحة الأمة، فهذا هو الذي ستكون له الأولوية والاعتبار

وماذا عن هوية مصر؟

مصر ستظل وستبقي دولة وطنية ديمقراطية يتمتع فيها أبناؤها بكامل الحقوق دون تفرقة في الجنس أو العرف أو الدين، فالكل سواء ومبدأ المساواة بين الجميع هو من أولويات الحفاظ علي كيان الوطن ووحدة أبنائه، وأنا أقولها هنا بكل صراحة.. إن من يسألون عن هوية مصر أقول لهم.. إن مصر دولة عربية وهي جزء من العالم الإسلامي والأفريقي

سيادة اللواء ..عمر سليمان
نحبك نفتقدك ولا ننساك